على الرغم من ان حديثي قد يسبب "الزعل" في الوسط الجماهيري، ولكن للأمانة كاتانيتش ليس المدرب الذي بمقدوره قيادة الوطني الى المونديال.
يجب ان يتم التعامل بمهنية عالية من خلال استقطاب مدرب اجنبي قادر على صناعة الفارق لديه تجربة في المنطقة والقارة الاسيوية قبل فوات الأوان.
مباراة ايران الاخيرة هي نموذج اقل وطأة مما سنواجهه في التصفيات النهائية سيما بتواجد منتخبات يمتلكون كل مقومات النجاح والوصول الى المونديال.
علينا ان لا نتعذر بضيق الوقت وما شابه لعدم التغيير في الوقت الراهن خصوصا وان اي مدرب يمتلك فكر فني عال قادر على توظيف اللاعبين بشكل جيد لاستثمار امكانيات اللاعبين على الوجه الامثل سيرفع من سقف طموحات التأهل.